![]() |
إيمانُنا بالْمَسيحِ هَوَ الّذي يُبْقِي فِينَا شُعلَةَ الرّجاءِ مُشتَعِلة
https://upload.chjoy.com/uploads/169667876323461.jpg إذا كَانَ الألمُ جُزءًا مِنْ حَياتِنا كَبَشر، فإيمانُنا بالْمَسيحِ هَوَ الّذي يُبْقِي فِينَا شُعلَةَ الرّجاءِ مُشتَعِلة، حَتّى لا نَيأَسَ وَنَنهَار. وَهَذَا مَا يُفسِّرُ قَولَ الْمَسيحِ لبُطرس: ﴿دَعَوتُ لَكَ أَلّا تَفقِدَ إيمانَك﴾ (لوقا 32:22). لِأنَّ الخطرَ الحَقيقيّ وَقتَ الْمِحنَةِ والشِّدةِ والألَم، يَكمُنُ في فُقدانِ الإيمانِ، وَإضاعَةِ الرَّجاء، وبُلوغِ اليَأس، وَعِندَهَا نَخسرُ الخلاصَ الأبديّ، وَهَذهِ هِيَ الْمُصيبَةُ الكُبرَى الّذي لا تُعَوَّض، والألَمُ الأعظَم الّذي لا يُفتَدى. |
الساعة الآن 06:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025