![]() |
لماذا يا ربّ؟
https://upload.chjoy.com/uploads/169632748707581.jpg لماذا يا ربّ؟ حتّى متى يا ربّ؟ كيف ستتدّخل يا ربّ؟ وغيرها من الأسئلة التي تتبادر لذهنك، وقد سألها من قبل حبقوق النبي في بداية السفر الذي كتبه. عندما قال : حَتَّى مَتَى يَا رَبُّ أَدْعُو وَأَنْتَ لاَ تَسْمَعُ؟ أَصْرُخُ إِلَيْكَ مِنَ الظُّلْمِ وَأَنْتَ لاَ تُخَلِّصُ؟ حبقوق 1: 2 لكن عندما تواصل مع الله وقدّم شكواه، تكلّم الله وأعلن له عن ذاته وما في قلبه حينها أدرك حبقوق مَن هو الله، فختم السفر بتسبيحة لله : فَمَعَ أَنَّهُ لاَ يُزْهِرُ التِّينُ، وَلاَ يَكُونُ حَمْلٌ فِي الْكُرُومِ. يَكْذِبُ عَمَلُ الزَّيْتُونَةِ، وَالْحُقُولُ لاَ تَصْنَعُ طَعَامًا . يَنْقَطِعُ الْغَنَمُ مِنَ الْحَظِيرَةِ، وَلاَ بَقَرَ فِي الْمَذَاوِدِ، فَإِنِّي أَبْتَهِجُ بِالرَّبِّ وَأَفْرَحُ بِإِلهِ خَلاَصِي . اَلرَّبُّ السَّيِّدُ قُوَّتِي، وَيَجْعَلُ قَدَمَيَّ كَالأَيَائِلِ، وَيُمَشِّينِي عَلَى مُرْتَفَعَاتِي. حبقوق 3: 17 -19 #إليك_أبكر |
الساعة الآن 07:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025