الزوادة اليومية الله معكن
المودّة
https://upload.chjoy.com/uploads/169544286255871.jpg
بيخبّروا عن شاب كان كتير يحب السّفر، هدفو من السّفر التعرّف على بلدان جداد وحضارات جديدة، قصد الهند وكان عندو رغبة يلتقي أحد الرّهبان البوديّين وهيك صار، لمّا إلتقى الرّاهب دار بيناتهن حديث شيّق، وبنهاية الحديث طلب من الرّاهب نصيحة، قلّو بدل النّصيحة رح بعطيك تنين، أوّل نصيحة بتقول ما تتعب نفسك لتوصل لإنسان ما بيعمل مجهود ليوصل لعندك، وما تحارب العالم كرمال إنسان مش قادر يحارب كبرياؤو كرمالك، والنّصيحة التّانية بتقول ولا يوم بحياتك تفتكّر إنّو الإعتذار من الشّخص يلّي بتحبّو هوّي علامة ضعف ،بالعكس هوّي تقدير للمحبّة والمودّة يلّي بتجمعك بهالشّخصيّة.

الزّوّادة بتقلّي وبتقلّك :
لمّا الرّب خلق الإنسان ميّزو إنّو علائقي ما بيقدر يعيش وحدو، خلّينا نبني علاقات جيّدة مع الآخرين أساساتها مرتكزة على الإحترام والمودّة، والله معك.