![]() |
مزمور 106 |مَنْ يُخْبِرُ بِكُلِّ تَسَابِيحِهِ
https://upload.chjoy.com/uploads/168924821059411.jpg مَنْ يُخْبِرُ بِكُلِّ تَسَابِيحِهِ؟ [2] عجز الإنسان عن الحديث عن عجائب الرب والتَرَنُّم بكل تسابيحه، إما بسبب شعوره بخطاياه، كما جاء في المزامير: "وللشرير قال الله: ما لك تُحَدِّث بفرائضي، وتحمل عهدي على فمك" (مز 50: 16)، أو شعوره بعجزه عن التعبير عن أعمال الله خاصة معه شخصيًا، فمهما تكلم أو سبَّح يعجز عن التعبير عن معاملات الله العجيبة معه كما مع الشعب. (راجع سيراخ 43: 28-31). |
الساعة الآن 07:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025