![]() |
الكنيسة في فيلبي كانت أيضًا مصدرًا لأفراح الرسول بولس
الْقِدِّيسُونَ الَّذِينَ فِي الأَرْضِ وَالأَفَاضِلُ كُلُّ مَسَرَّتِي بِهِمْ ( مزمور 16: 3 ) وغبطته، وفي غمرة شعوره العميق بهذا، خاطبهم قائلاً: «يا إخوتي الأحباء والمُشتاق إليهم، يا سروري وإكليلي» ( في 4: 1 ). أ ليس من الأمور المباركة أن تكون الكنائس سبب سرور لخدام الرب الذين يتعبون لأجلهم، إذ يجدون في هذه الأفراح خير معوان في سعيهم وجهادهم حتى نهاية الشوط؟ |
الساعة الآن 05:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025