![]() |
يتحدث المزمور عن الإنسان المسكين، لا بخصوص المعوز إلى هذا العالم
* يتحدث المزمور عن الإنسان المسكين، لا بخصوص المعوز إلى هذا العالم، بل ذاك الذي كُتِبَ عنه: "طوبى للمساكين بالروح" (مت 5: 3). عندما يشعر بالهزل؛ عندما يتذكر خطاياه السابقة والحاضرة، "يسكب" ألمه بكل قلبه، وليس بشفتيه. من هو هذا الذي بالحقيقة الإنسان القادر أن يسكب ألمه المبرح في حضرة الرب؟ من هو هذا الذي لا يشعر بنخس ضميره؟ القديس جيروم |
الساعة الآن 04:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025