![]() |
راحاب هذه الفتاة العظيمة تذكّرنا بمؤمني تسالونيكي
https://upload.chjoy.com/uploads/168709214340391.jpg سمعنا فذابت قلوبنا ولم تبق بعد روح في إنسان بسببكم، لأن الرب إلهكم هو الله ... فالآن احلفا لي بالرب وأعطياني علامة أمانة ( يش 2: 11 ،12) راحاب هذه الفتاة العظيمة تذكّرنا بمؤمني تسالونيكي الذين كان ماضيهم مثل راحاب ـ مُظلماً، لكنهم إذ سمعوا الرسالة من فم الرسول بولس ورفقائه، فقد تسلموا منهم كلمة خبر من الله، وقبلوها لا ككلمة أُناس، بل كما هي بالحقيقة، ككلمة الله التي تعمل أيضاً فيهم ( 1تس 2: 13 ). هكذا أيضاً هنا نرى كيف كان لراحاب إيمان حي بالإله الحي، وأنها صدَّقت الخبر الذي وصل إليها. |
الساعة الآن 02:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025