![]() |
ويا له من درس من فم الرب نفسه
https://upload.chjoy.com/uploads/168631284598891.jpg «أَمَا كَانَ يَنبَغِي أَنَّ الْمَسِيحَ يَتأَلَّمُ بِهَذا وَيَدْخلُ إِلَى مَجْدِهِ؟» ( لوقا 24: 26 ، 46) بلا شك فقد سمع تلميذا عمواس كل هذا - وأكثر منه كثيرًا - من هذا الغريب، وهو يمشي معهما، لأنه «ابْتدَأ مِنْ مُوسَى وَمِنْ جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ يُفَسِّرُ لَهُمَا الأُمُورَ الْمُخْتصَّةَ بِهِ فِي جَمِيعِ الْكُتُبِ» ( لو 24: 27 ). ويا له من درس من فم الرب نفسه! مَن منا لا يشتهي أن يحظى بفرصة كهذه ليشعر كما قالوا: «أَ لَمْ يَكُنْ قَلْبُنَا مُلْتَهِبًا فِينَا إِذْ كَانَ يُكَلِّمُنَا فِي الطَّرِيقِ وَيُوضِحُ لَنَا الْكُتُبَ؟» ( لو 24: 32 ). |
الساعة الآن 01:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025