![]() |
إن تقييمك الأمور هو الذي يوجه سبيلها إلى الخير أو الشر
قداسة البابا شنوده الثالث إن تقييمك الأمور هو الذي يوجه سبيلها إلى الخير أو الشر، حسب نوعية استخدامها: فمثلا تقييمك لرد فعل الإساءة: هل هو العفو أو الانتقام؟ وتقييم الترقي: هل هو حسب الأقدمية والخبرة أم حسب الاختيار؟ وتقييم العمل: أيهما أفضل: عن طريق الوظيفة أم العمل الخاص؟ وهكذا دواليك. |
الساعة الآن 11:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025