![]() |
أيوب | لأَنَّهُ لاَ يُلاَحِظُ الإِنْسَانَ زَمَانًا
لأَنَّهُ لاَ يُلاَحِظُ الإِنْسَانَ زَمَانًا، لِلدُّخُولِ فِي الْمُحَاكَمَةِ مَعَ اللهِ [23]. يرى البعض أن المعنى هنا: الله لا يدعو الإنسان مرة أخرى للمحاكمة، لا ينظر في قضية مرتين، فإن أحكامه عادلة لا تحتاج إلى استئناف؛ يصدر الحكم وليس من يستأنف للمرافعة من جديد. ويترجمها البعض: "هوذا، لا يودع إنسان لمجيئه للمحاكمة مع الله". زمن الإنسان ليس في يده، ولا نصيبه يتحقق بحكمته وقوته. عندما يرى الله أن الوقت مناسب يُحاكم الإنسان. |
| الساعة الآن 12:10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025