![]() |
وأما الحكمة التي من فوق فهي أولًا طاهرة، ثم مسالمة
* "حيث الغيرة والتحزب هناك التشويش وكل أمر رديء. وأما الحكمة التي من فوق فهي أولًا طاهرة، ثم مسالمة، مترفقة، مذعنة، مملوءة رحمة وأعمالًا صالحة بلا محاباة" (راجع يع 3: 16-17). أي تطويب لا يناله الإنسان الذي يصلي طالبًا هذه الحكمة وينالها من الرب؟ القديس أغسطينوس |
الساعة الآن 02:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025