![]() |
الله الذي لا يُحد بشكلٍ جسديٍ، يُدعى بطريقة كهذه
* "توسلت إلى أبناء رحمي" [17]. الله الذي لا يُحد بشكلٍ جسديٍ، يُدعى بطريقة كهذه، مستخدمًا الأعضاء لإبراز قوته... هنا الرحم (الأحشاء) الذي يحبل ينجب هذه الحياة. الآن بماذا نفهم "الرحم" سوى مشورته؟ البابا غريغوريوس (الكبير) |
الساعة الآن 10:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025