![]()  | 
	
		
 أنه يلزم أن نميز بين نوعين من التجارب 
		
		
		يتساءل 	      	 	 	 القديس أغسطينوس أنه إذ قيل في سفر أيوب "أليست حياة الإنسان على الأرض تجربة؟ (أي 1:7  	lxx) فلماذا نصلي: "  	لا تدخلنا في تجربة؟"  يجيب بأنه يلزم أن نميز بين نوعين من التجارب، النوع الأول الذي فيه حث على الخطية، عن هذا قيل: "لا يقل أحد إذا جُرب أني أجرب من قبل الله" (يع 13:1)، وتوجد تجربة للتذكية هذه التي قيل عنها: "لأن الرب إلهكم يمتحنكم (يجربكم)، لكي يعلم هل تحبون الرب إلهكم من كل قلوبكم ومن كل أنفسكم" (تث 3:13). الله يعلم ما في القلب، إنما يعني هنا "إننا نحن نعلم" ما في قلوبنا" القديس أغسطينوس  | 
| الساعة الآن 06:27 AM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025