![]() |
أما بعد الآلام فخافوه بمعنى عبدوه ومجدوه
يقول القديس چيروم: [قبل آلام الرب تضرعوا إلى آلهتهم تحت تأثير الخوف (1: 10)، أما بعد الآلام فخافوه بمعنى عبدوه ومجدوه... لقد خافوه خوفًا عظيمًا إي من كل النفس ومن كل القلب ومن كل الفكر (تث 6: 5؛ مت 22: 37). وذبحوا ذبيحة؛ بالتأكيد لا تعني المعنى الحرفي، إذ لا توجد ذبائح في البحر، لكن ذبيحة الرب إنما هي الروح الأصيل، وكما قيل: "قدموا للرب ذبيحة الحمد، أوف للعلي نذورك" (مز 49: 14)] .. |
الساعة الآن 10:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025