![]() |
لما تدهش أن الرسول يود أن يكون محرومًا من أجل إخوته
* لما تدهش أن الرسول يود أن يكون محرومًا من أجل إخوته، إن كان هذا الذي هو في شكل الله أخلى نفسه، وأخذ شكل العبد وصار لعنة لأجلنا (في 2: 6-8)؟ لماذا العجب إن كان المسيح قد صار لعنة لأجل عبيده، أفلا يصير أحد عبيده لعنة من أجل إخوته؟ العلامة أوريجينوس |
الساعة الآن 06:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025