![]() |
حينما نتقدم الى مريم التي لم تكن لها وظيفةٌ أخرى سوى أن تشفق علينا
https://upload.chjoy.com/uploads/165944534994321.jpg فيمكن أن ينقص فينا من ثم حسن الرجاء الضروري لنوال مطلوباتنا، الا أننا حينما نتقدم الى مريم التي لم تكن لها وظيفةٌ أخرى سوى أن تشفق علينا بحسب كونها أم الرحمة، وأن تحامي عنا بحسب كونها شفيعتنا، فيبان أن رجانا وثقتنا وأتكالنا يكون بأوفر طمأنينةٍ وبأعظم ثباتٍ |
الساعة الآن 10:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025