تامل عن الله يعطى خائفيه طعاما
 

عندما نخاف الله ونسمع وصاياه فهو يفتح لنا باب للرزق فعندما نتناول ونعترف و نحفظ الوصايا كلها فربنا يدبر لنا طعام فعندما اعطت الارمله الفقيره من اعوازها الكعكه الصغيره لرجل الله ايليا النبى كان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص طوال زمن المجاعه فعندما نعطى للكنيسه وللفقراء الرب يدبر احتياجاتنا وعندما نهتم بالارمله واليتيم ونحافظ على طهارتنا ونحفظ وصيه لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك كل ده يعتبر مخافه لربنا والرب لايمنع عنا خيره فهو لايجيع نفس الصديق ولعل ازمه العالم دلوقتى فى الغذاء بسبب الزنا والشذوذ الجنسى وتحول الرجل الى امراه وتحول المراه الى رجل كل ده يغضب ربنا جدا ولايعطى طعام لانه قال فى سفر الامثال انه بسبب الزنا يفتقر الانسان الى رغيف خبز فالنرجع للرب بالتوبه كما اهل نينوى و ونرجع عن هذه الشرور لكى يعطينا الرب طعام ويرضى علينا

رد: تامل عن الله يعطى خائفيه طعاما
 

رد: تامل عن الله يعطى خائفيه طعاما
 

ربنا يعطى خائفيه طعاما فانه يستطيع ان يخرج من الصخره ماء فانه يستطيع ان يبارك الخمس خبزات والسمكتين لياكل الجميع ويشبع فسفر الامثال قال من يعطى الفقير لايحتاج فعندما نهتم بكبار السن الضعفاء ونريحهم فى المواصلات وفى قبض معاشهم وفى اقامه بيوت مسنين لهم لرعايتهم وكذلك عندما نهتم بالمرضى والضعفاء ولانضحك على احد قليل فى امكانيته او عقليته فمن يهتم بالضعفاء عموما الرب ينجيه من كل شر ومن الجوع ومن يهتم بالارمله واليتيم الضعفاء يحبه الرب اكثر مما تحبه امه فالديانه الطاهره هى افتقاد اليتامى والارامل فى ضيقهم وحفظ الانسان نفسه بطهاره فى العالم ومن يجيب سيره الناس بالوحش فانه يقتلهم فى الخفاء وملعون من يقتل قريبه فى الخفاء وعندما نعمل عدل بين اولادنا ونعاقب المخطئ فالعدل يحبه الرب لان الرب عادل ويحب العدل فالنعامل جميع اولادنا بالعدل ولانميز بينهم فالرب يسر بالرحمه والحق ولاتدع الرحمه والحق يتركانك سفر الامثال

رد: تامل عن الله يعطى خائفيه طعاما