![]() |
عناية عوبيد بالتابوت، جلبت عليه بركة الرب
https://upload.chjoy.com/uploads/164492705716391.jpg وبقي تابوت الرب في بيت عوبيد أدوم الجتي ... فأخبر الملك داود وقيل له: قد بارك الرب بيت عوبيد أدوم، وكل ما له بسبب تابوت الله ( 2صم 6: 11 ، 12) إن عناية عوبيد بالتابوت، جلبت عليه بركة الرب. وما أجمل الدروس التي نتعلمها من مُباركة الرب لعوبيد وبيته: إن بركة الله الممنوحة للإنسان حقيقة واقعة وملموسة. فقانون الله ثابت على مرّ العصور والأجيال «إني أُكرم الذين يُكرمونني» ( 1صم 2: 30 ). والغِنى الروحي لا ينفي البركة المادية «لأن الرب الله ... لا يمنع خيرًا عن السالكين بالكمال» ( مز 84: 11 ) و«التقوى نافعة لكل شيء، إذ لها موعد الحياة الحاضرة والعتيدة» ( 1تي 4: 8 ). |
الساعة الآن 07:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025