![]() |
لكن ما أعظم المباينة حينما نتأمل طريق الأثمة
https://upload.chjoy.com/uploads/164002114878011.jpg «أَمَّا سَبِيلُ الصِّدِّيقِينَ فَكَنُورٍ مُشْرِق، يَتَزَايَدُ وَيُنِيرُ إِلَى النَّهَارِ الْكَامِلِ. أَمَّا طَرِيقُ الأَشْرَارِ فَكَالظَّلاَمِ. لاَ يَعْلَمُونَ مَا يَعْثُرُونَ بِهِ» ( أمثال 4: 18 ، 19) لكن ما أعظم المباينة حينما نتأمل طريق الأثمة! فإن سبيلهم تقع على حافة حفرة الويل الأبدي، تلفها الظلمة الدامسة، ودخان بئر الهاوية يحجب ضوء الطبيعة ونور الإعلان الإلهي على السواء. وهكذا يتعثر الناس عميانًا، وهم لا يدرون ما الذي يعثرهم، والعاقبة نحن نعرفها جيدًا؛ طرد أبدي من حضرة الله. |
رد: لكن ما أعظم المباينة حينما نتأمل طريق الأثمة
فى منتهى الروعه ربنا يفرح قلبك |
رد: لكن ما أعظم المباينة حينما نتأمل طريق الأثمة
شكرا على المرور |
الساعة الآن 08:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025