![]() |
كيف رأوا الله؟ ( تك 32 : 30 )
كيف رأوا الله؟
سؤال: قال الكتاب " دعا يعقوب اسم المكان فنيئيل قائلًا : لأني نظرت الله وجهًا لوجه " ( تك 32 : 30 ) فكيف يحدث هذا بينما الكتاب يقول أن الرب قال لموسي في سفر الخروج " لا تقدر أن تري وجهي . لأن الإنسان لا يراني و يعيش " ( خر 33 : 20 ) . الإجابة(1): اللاهوت لا يمكن أن يراه أحد، لأنه لا يدرك بالحواس. ولذلك عندما أراد الله أم نراه، رأيناه في صورة ابنه متجسدًا، كما قيل "عظيم هو سر التقوى: الله ظهر في الجسد" (1 تي 3: 16). في العهد القديم كانوا يرون الله في ظهورات(2). إما علي هيئة ملاك كما ظهر لموسي النبي في العليقة (خر3: 2-6). وإما علي هيئة أحد الرجال كما ظهر لأبينا إبراهيم عند بلوطة ممرا (تك 18: 2، 16، 17). . أما بالنسبة إلي أبينا يعقوب فقد ظهر له في هيئة إنسان صارعه حتى طلوع الفجر (تك 32: 24). وقد عرف أنه الله، لأنه لما باركه قال له "لأنك جاهدت مع الله و الناس و غلبت" (تك 32: 28). _____ |
رد: كيف رأوا الله؟ ( تك 32 : 30 )
في منتهى الجمال ربنا يباركك |
رد: كيف رأوا الله؟ ( تك 32 : 30 )
ميرسى على مشاركتك المثمرة ربنا يفرح قلبك |
رد: كيف رأوا الله؟ ( تك 32 : 30 )
شكرا جدال جدا الرب يباركك
|
الساعة الآن 11:49 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025