![]() |
أما عن قيامة الرب
https://upload.chjoy.com/uploads/163413803440831.jpg لأن داود يقول فيه... لأنك لن تترك نفسي في الهاوية ولا تدع قدوسك يرى فسادًا. عرفتني سُبُل الحياة وستملأني سرورًا مع وجهك ( أع 2: 25 - 28) أما عن قيامة الرب، فإن داود عبَّر عن ثقته بأن الله سيُعرِّفه سبيل الحياة. ففي الجزء الأول من مزمور16: 11 قال داود «تُعرفني سبيل الحياة»، وفي الجزء الأول من أعمال2: 28 اقتبس بطرس هذه الآية فقال: «عرفتني سُبُل الحياة»، وهنا غيَّر بطرس صيغة الفعل من المضارع إلى الماضي، لأن القيامة الآن أصبحت زمنًا ماضيًا وهو يكلم سامعيه. |
رد: أما عن قيامة الرب
شكرا للموضوع الجميل الرب يباركك |
رد: أما عن قيامة الرب
شكرا على المرور |
الساعة الآن 06:43 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025