![]() |
إن محبة إتاي جعلت الموت كلا شيء مقابل اتّباع داود
https://upload.chjoy.com/uploads/163473522168883.jpg فأجاب إتاي الملك وقال: حيٌ هو الرب وحي سيدي الملك، إنه حيثما كان سيدي الملك، إن كان للموت أو للحياة، فهناك يكون عبدك أيضًا ( 2صم 15: 21 ) ثم اسمع إتاي وهو يقول: «إن كان للموت أو للحياة»، هل رأيت أيهما الأسبق؟ الموت .. نعم فبحسابات المنطق، فإن السير وراء مسيح مرفوض، مغامرة؛ احتمال الموت فيها أكبر. لكن أ يقف ذلك أمام محبة ملأت القلب؟! إن محبة إتاي جعلت الموت كلا شيء مقابل اتّباع داود. |
الساعة الآن 06:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025