![]() |
احفظني يا الله لأني عليك توكلت
https://upload.chjoy.com/uploads/162895410819771.jpg فحدث نوءُ ريحٍ عظيمٌ... وكان هو في المؤخر على وسادة نائمًا. فأيقظوه وقالوا له: يا معلم، أَمَا يهمك أننا نهلك؟ ( مر 4: 37 ، 38) وما أهنأ النتيجة الناشئة عن ثقته هذه! فهو يصلي في مزمور16 قائلاً: «احفظني يا الله لأني عليك توكلت». وكانت ثمرة هذا الاتكال أن يقول: «الرب نصيبُ قسمتي وكأسي. أنت قابضُ قرعتي. حبالٌ وقعت لي في النُّعماء، فالميراث حسنٌ عندي ... فلا أتزعزع ... جسدي أيضًا يسكنُ مطمئنًا». |
الساعة الآن 11:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025