معاً كل يوم الاثنين 3 سبتمبر
 

3 سبتمبر
28 مسرى
تذكار : الآباء القديسون إبراهيم وٕاسحق ويعقوب.
الآية : "أما الإيمان فهو الثقة بما يرجى والإيقان بأمور لا ترى"
(عب 1:11
يقول القديس أوغريس الراھب :
"إن الإيمان هو بداية الحب ونهاية الحب. هو معرفة الله".
عندما تهب الرياح وتعلو أمواج المشاكل وضيقات الحياة نحتاج إلى قارب للنجاة، قارب ينقذنا من الغرق ويعطينا الأمل فى حياة جديدة. هذا القارب هو الإيمان، الذى به نحيا مع الله فى ثقة ورجاء
ثابت، رغم كل الضيقات.
هذا القارب - أى الإيمان - هو عين الإنسان المسيحى الروحية، التى تجعله يرى كل ما هو وراء الماديات، يرى الحياة الأبدية، يرى عمل المسيح فى الكنيسة والأسرار ، يرى المنقذ للمشكلة، رغم استمرارها وعدم حلها بعد.
فالإيمان هو الصخرة التى نقف عليها، فنرى المسيح فاتحاً أحضانه لنا، يمد يده ليساعدنا، ويقول لنا : إن كان لكم إيمان مثل حبة صغيرة كالخردل، لكنتم تنقلون الجبال من أماكنها.
أعطنى ياربى وٕالهى هذا الإيمان، الذى يسندنى فى طريقى معك.
ردد هذه الآية كثيراً "إسندنى فأخلص
(مز117:119

رد: معاً كل يوم الاثنين 3 سبتمبر
 

جميله قوى قوى فيمون
ربنا يباركك

رد: معاً كل يوم الاثنين 3 سبتمبر
 

رد: معاً كل يوم الاثنين 3 سبتمبر
 

بجد كلنا محتاجين الايمان ده
تامل اكتر من رااااااااائع
ربنا يباركك فيمون

رد: معاً كل يوم الاثنين 3 سبتمبر
 

ميرسى كتير فيمون
ربنا يباركك

رد: معاً كل يوم الاثنين 3 سبتمبر
 

رد: معاً كل يوم الاثنين 3 سبتمبر
 

رد: معاً كل يوم الاثنين 3 سبتمبر
 

رد: معاً كل يوم الاثنين 3 سبتمبر
 

رد: معاً كل يوم الاثنين 3 سبتمبر