![]() |
صوته من وسط آلامه قبيل الصليب
https://upload.chjoy.com/uploads/162482504330871.jpg صَوْتُ حَبِيبِي. هُوَذَا آتٍ طَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ، قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ ( نشيد 2: 8 ) صوته من وسط آلامه قبيل الصليب. في البستان لما خرَ على الأرض – الأرض الملعونة بسبب خطية الإنسان – نسمع صوت تضرعاته في الصلاة قائلاً: «يا أباتاه، إن شئتَ أن تُجيز عني هذه الكأس. ولكن لتكن لا إرادتي بل إرادتك». ومع ذلك نراه ينطق بعد هذا بقليل بتلك الكلمة العظيمة: «أنا هو»، أمام الجمع الخارج عليه، وكان فيها الكفاية لأن تجعلهم يسقطون أمامه. |
الساعة الآن 03:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025