|  | 
| 
 يوخذون بأفكارهم التي بها يفكرون أمر  طبيعي ألا يكف المتكبر عن مضايقة  المسكين بلا سبب حتى يحرقه، لكن الكأس  التي ملأتها بابل المضطهد لكنيسة  المسيح تشرب هي منها (رؤ 17: 6؛ 18: 6)؛  والكلاب التي لحست دم نابوت اليزرعيلي لحسِت دم مضطهده آخاب الملك (1 مل 21: 19)؛ والخشبة التي أعدها هامان لمردخاي صُلب هو عليها (إش 7: 9). * يوخذون بأفكارهم التي بها يفكرون" [2]، بمعنى أنه تصير أفكارهم الشريرة قيودًا تكبلهم... والسنة المتملقين تربط النفوس بالخطية. القديس أغسطينوس | 
| الساعة الآن 07:39 PM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025