![]() |
ليس في الجحيم من يعترف لك
* لأن الحياة الحاضرة بالحقيقة هي زمان السيرة الحسنة، لكن بعد الموت تكون الدينونة والعقاب، إذ كُتب "ليس في الجحيم من يعترف لك". * إنها لكارثة عظيمة أن يرحل الإنسان إلى العالم الآتي بأثقال الخطايا... حيث مكان الدينونة، ولا مجال للتوبة! القديس يوحنا الذهبي الفم |
الساعة الآن 03:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025