زوّادة اليوم: ما حدا كمالةعدد

بيخبروا عن ظ¤ شباب اتّفقوا انّن يلعبو طرنيب، بس واحد منّن ما قدر يجي جد عليه شغل و صار بدّن حدا رابع تيكتمِل العدد. شوي بيدقّ الباب وبيطلع جارن اللي بالإيام العاديّة ما كتير بيحبّو زيارتو، بس ليلتها رحّبو فيه و شدّو العزيمة و قالولو: جيت عالقدّ. بتلعب ورق معنا؟! وهيك صار.
في ناس اوقات وجودن ما بيعنيلك كانو او لأ هيّي ذاتها و في ناس اذا غابو لحظة بتحسّ في شي ناقص و في ناس وجودن يمكن بيزعجك. الأكيد انّو نظرتك مختلفة عن نظرة ربنا! بالنسبة الو بيحبنا كلنا، بالنسبة الو الكل مهم و ما حدا كمالة عدد!
كونوا على ثقة انّو الله بيعرف اسم وحلم كل شخص، قَوّو علاقتكن فيه بهالصوم المبارك و الله معكن