![]() |
لعن | لعنة
لعن | لعنة
(نقيض بارك | بركة) (تث 28) لا تعتبر اللعنات التي نطق بها نوح وموسى ويشوع وداود وغيرهم من الملهمين كأنها صادرة عن غضب أو حقد شخصي أو طلب انتقام، وإنما تعتبر تصريحًا بما أعلنه لهم الروح القدس أو النبوة لما سيحدث. أما لعنة الله للأرض والحية (تك 3: 14 و 17)، فإنها التصريح بحكمة عليها. ولعنة ناموس (غل 3: 10) هي حكمة على الخاطيء، وأما المسيح يفدينا منها "إذ صار لعنة لأجلنا" (غل 3: 13 و رو 8: 1 و 5: 16 و 2 كو 3: 7-9). |
الساعة الآن 01:37 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025