![]() |
للمحاصرين فى الماضى قانون الجذب هيعرفك إزاى تتخلص منه
للمحاصرين فى الماضى قانون الجذب هيعرفك إزاى تتخلص منه يقضى بعض الأشخاص وقتهم فى التكفير بالماضى الأمر الذى يؤثر بشكل كبير على حالتهم النفسية والصحة، ويعد حب التعلق فى تلابيب الماضى والانشغال به أكثر من الحاضر من صفات هؤلاء الأشخاص، كما أنهم يجدون سعادتهم فيما مضى، فإذا كنت تعانى من تلك المشكلة يوجه لك محمد زكريا مدرب قانون بارا " قانون الجذب "، بعض النصائح للتخلص من سيطرة الحزن على الماضى. ويقول مدرب التنمية البشرية، إن بعض البشر يشعرون بالحزن لأسباب قد تبدو غريبة مثل انتهاء الكورس أو ترك الأصدقاء والعودة للمنزل، أو حتى قرب انتهاء الوجبة التى يحبها أحدهم، وكذكل انتهاءهم من مشاهدة الفيلم المفضل لهم وغيرها من الأسباب الغير منطقية، ودائماً ينتابهم شعور بأن "الحاجة الحلوة مبتكملش"، وهذا يجعلهم يعيشون دور الضحية وهنا سيكون الحزن موقفهم من الحياة، ومنهم من يظهر الحزن أو من يظهر السعادة المزيفة كنوع من خديعة النفس والآخرين، فالبعض على وعى بحالته والبعض الآخر لا يعى ذلك. ويؤكد مدرب قانون الجذب، أن الحل فى تلك المشكلة يكون فى أحد تطبيقات قانون بارا "قانون الجذب" والخاص بذاكرة الجسد، فهذا الشخص قد تعرض لموقف جعله يعيش فى قمة السعادة ثم فجأة انسحبت منه سعادته، ودون أن يشعر جسمه فتح ملف وكانت برمجته "فرحتى لا تكتمل"، واستمر يغذى هذا الملف لفترة كبيرة إلى أن تحكم به، لذلك يجب أن يشعر بالسعادة أثناء الشىء الذى يقوم به وقبل انتهاءه سواء كورس أو فيلم أو أكل، ويذكر نفسه طوال الوقت أن الشىء سينتهى وذلك أمر طبيعى ولن تنسحب منه السعادة لأنه قريباً سيكون بنفس الوضع من السعاده، وكأن الفرق بين المتعتين والفرحتين استراحة قصيرة، وبزرع هذا الاعتقاد فى النفس سنجد أنه مع البعض سيعمل سريعاً، ومع الآخر قد يحتاج لوقت وسيكون برمجة ناجحة جداً لتحويل الحزن المستمر لسعادة مستمرة. |
رد: للمحاصرين فى الماضى قانون الجذب هيعرفك إزاى تتخلص منه
مووضوع راااائع ..ربنا يبارك خدمتك اختى المحبوبة مارى
|
رد: للمحاصرين فى الماضى قانون الجذب هيعرفك إزاى تتخلص منه
موضوع حلوووو اوى يامرمر
|
رد: للمحاصرين فى الماضى قانون الجذب هيعرفك إزاى تتخلص منه
موضوع جميل جدا يا مرمر
ربنا يفرح قلبك |
رد: للمحاصرين فى الماضى قانون الجذب هيعرفك إزاى تتخلص منه
شكرا على المرور |
الساعة الآن 12:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025