![]() |
الأرثوذكسيّ يُبغض الإثم
الأرثوذكسيّ يُبغض الإثم بمقدار ما يحبّ الأرثوذكسيّ الحقّ بهذا المقدار يُبغض الإثم. قد أمسينا في زمن شرّير تنبّأ عنه الكتاب المقدّس، تسود فيه روح المسيح الدجّال. وهذه هي الهرطقة الكبرى في عصرنا الحاضر، روح العالم، أو العولمة الشريرة، التي تنشر روح الميوعة تجاه الإيمان والعقائد الأرثوذكسيّة. إنّ روح الميوعة تجاه العقيدة والإيمان هي العلامات التي ستسبق مجيء المسيح الدجّال. لعلّها الأيام الأخيرة التي تنبّأ عنها الكتاب أنّها ستكون زمن الارتداد عن الإيمان الحقّ والعقائد الحقّة. وهي بحسب الكتاب المقدّس، تستلهم تعاليمها وطرقها من الشياطين: «ولكنّ الرّوح يقول صريحًا، إنّه في الأزمنة الأخيرة يَرتدّ قومٌ عن الإيمان، تابعين أرواحًا مُضِلَّة وتعاليم شياطين» (1تيم1:4). نقرأ في سيرة القديّس باخوميوس، أنّه فيما كان يتحادث مع بعض المتوحّدين انتبه إلى رائحة كريهة جدًّا انبعثت من المكان؛ بعد مغادرتهم طلب من الله أن يعلمه عن سبب هذه الرائحة. فأعلم الله القديّس باخوميوس، بواسطة ملاك، أن “عقائد كفر كانت تفوح من نفوسهم”. |
رد: الأرثوذكسيّ يُبغض الإثم
ميرسي على الموضوع الجميل يا مرمر
|
رد: الأرثوذكسيّ يُبغض الإثم
ميرسى ربنا يبارك تعب محبتك
|
رد: الأرثوذكسيّ يُبغض الإثم
شكرا على المرور |
رد: الأرثوذكسيّ يُبغض الإثم
دائماً مُشاركاتَكْ رائْعة
موضوعك مُمَيز ربنا يبارك خدمتك |
رد: الأرثوذكسيّ يُبغض الإثم
شكرا على المرور |
الساعة الآن 07:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025