![]() |
" ليترأف الله علينا و يباركنا
https://upload.chjoy.com/uploads/1473635540151.jpg" ليترأف الله علينا و يباركنا ، و ليضئ ( لينير ) علينا بوجهه و يرحمنا " . أول مرة سمعت هذه الكلمات كانت في ختام عظات البابا شنودة و كنت اظنها كلماته وصياغته ، و كانت تؤثر فيَّ جداً، كانت كلمات يترأف و يرحم من الكلمات الطيبة الحنونة ترطب و تلطف ، و تعطي انطباعاً عن الله انه بجوار كونه عادلاً و جباراً، الا انه ايضا رؤوفاً و رحيماً و يفيض بالبركات و هي صفات مريحة مطمئنه احتاحها الي جواري في معظم الاوقات. ولكني الان اطلق خيالي لأتصور وجه الله و هو يضئ علينا ، يطل بنوره على البشر ، و إن نوره بقدر ما يفرحنا و يسعدنا ، إلا ان نور الله إستنارة ! و انني كلما واجهت نوره إستنار عقلي و انفتحت عيني ، عوض النظر .. إبصار و بصيره ! وكلما تعمقت الاستنارة كلما زادت المعرفة بالله و تعمقت العلاقة معه و تتطهرت القلوب و العقول . الشمس كالله و لكن الله شمساً تشع براً ! تعرض لنوره كل يوم ، إكشف قلبك أمام وجهه و اطل ( طول) البقاء .! " ليترأف ( يتحنن ) الله علينا و يباركنا و ليُنر بوجهه علينا (و يرحمنا ) " مزمور ٦٦: ١ لداود |
رد: " ليترأف الله علينا و يباركنا
موضوع مميز ،، مشاركة رائعة
ربنا يبارك خدمتك |
رد: " ليترأف الله علينا و يباركنا
ميرسي على مرورك الغالى مينا
|
الساعة الآن 05:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025