|
لماذا تستمر في عدائك لله، متجنبًا عن حياته،
لماذا تستمر في عدائك لله، متجنبًا عن حياته، محرومًا من السعادة الحقيقية؟ ماذا تريد أكثر من هذا؟ إن الرب يسوع يمد لك يد المصالحة الآن.. فهل تضع يدك في يده، معلنًا قبولك له مصالحًا.. ليتك تفعل الآن، قبل فوات الأوان؟ |
رد: لماذا تستمر في عدائك لله، متجنبًا عن حياته،
موضوعك مميز .. من أجمل الكلمات
ربنا يبارك خدمتك |
رد: لماذا تستمر في عدائك لله، متجنبًا عن حياته،
ميرسي على التوبك
|
رد: لماذا تستمر في عدائك لله، متجنبًا عن حياته،
شكرا على المرور |
رد: لماذا تستمر في عدائك لله، متجنبًا عن حياته،
ميرسى ربنا يفرح قلبك
|
رد: لماذا تستمر في عدائك لله، متجنبًا عن حياته،
شكرا على المرور
|
رد: لماذا تستمر في عدائك لله، متجنبًا عن حياته،
موضوع مميز ...مشاركة رائعة ..
.. ربنا يعوض تعب محبتك ... |
رد: لماذا تستمر في عدائك لله، متجنبًا عن حياته،
شكرا على المرور |
| الساعة الآن 03:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025