![]() |
هذه التجارب لا لما نعمله بل لما نكونه ،
هذه التجارب لا لما نعمله بل لما نكونه ، لا لفعل ٍ بل لكون ٍ ، والدخول الى هذه التجارب اختياري بلا فرض أو الزام ، ففي انكار الايمان نجاة وفي الاصرار عليه معاناة ، ويختار المؤمن الاصرار والمعاناة ، يختار الباب الضيق الشاق . |
رد: هذه التجارب لا لما نعمله بل لما نكونه ،
ميرسي على التوبك الجميل
|
رد: هذه التجارب لا لما نعمله بل لما نكونه ،
توبك جميل ربنا يباركك
|
رد: هذه التجارب لا لما نعمله بل لما نكونه ،
شكرا على المرور
|
الساعة الآن 03:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025