|
إنما لله إنتظرت نفسى. من قِبَلهِ خلاصى
إنما لله إنتظرت نفسى. من قِبَلهِ خلاصى
السيدة/ ف . ز ... قنا، تقول: بعد زواجى بحوالى شهر ونصف، زارنا القديس بالمنزل .. وعندما قدم له زوجى القهوة قال له القديس: "ربنا يعطيك ابن وتسميه بولس" وكانت شقيقة زوجى موجودة معنا وهى على صلة ومحبة قوية بالقديس، فسألته: "لماذا لا يكون (مكاريوس) ..؟" فأجابها: "أنا كان اسمى (بولس)" وفعلاً أعطانا الرب (بولس) وهو الآن فى الثانوية العامة (عند كتابة المعجزة). |
رد: إنما لله إنتظرت نفسى. من قِبَلهِ خلاصى
وتقول أيضاً:
كانت (ايرينى) ابنتى فى سن الحضانة وأردت إدخالها مدرسة الراهبات ولكن (المامير) رفضت لأنها تنقص عدة شهور عن السن المطلوب .. فأخذتها إلى القديس وشكوت له الأمر .. فنظر إلى (ايرينى) وقال لها: "وإنتِ بتصلى قولى يا أمنا (ايرينى) خليها تقبل (ايرينى) !!" ولم تمضى سوى أيام قليلة بعدها أرسلت (المامير) تطلب (ايرينى) لتكمل ملفها وتدخل الحضانة. |
رد: إنما لله إنتظرت نفسى. من قِبَلهِ خلاصى
وتقول أيضاً:
أصيبت (ايرينى) بتعب شديد فذهبت بها إلى أحد الأطباء الذى أمر بإجراء بعض التحاليل التى تبين منها وجود نسبة صديد عالية فى البول، وقرر لها الطبيب بعض الأدوية .. وبعد انتهاء العلاج قمنا بعمل تحليل آخر فكانت لا تزال نسبة من الصديد موجودة .. مما أثار خوفنا وقلقنا عليها .. فأخذتها إلى القديس وأعلمته بالأمر .. فقال لى: "متخافيش .. ها تخف" ولم يمضى شهر .. وكنا بالقاهرة وأجرينا لها تحاليل أخرى وكانت النتيجة المفرحة أنه لا يوجد شئ بالمرة.. وكان ذلك بفضل صلوات القديس لها. |
رد: إنما لله إنتظرت نفسى. من قِبَلهِ خلاصى
وتقول أيضاً:
منذ حوالى سبعة شهور أُصبت بنزيف حاد وأخبرنى الطبيب أنه يوجد لدىَّ ورم صغير (بالرحم) وقال لى: "أنه إما أن يختفى بالعلاج أو يكبر ويزاد حجمه وفى هذه الحالة يحتاج إلى جراحة" .. فانزعجت جداً .. وكان لدىَّ زيت بركة من القديس فكنت أدهن به بطنى وأطلب من الله بصلوات القديس .. وبعد انتهاء المدة التى حددها الطبيب قال لى: "مبروك لقد زال الورم تماماً ولا داعى لأن تتناولى العلاج مرة أخرى" فشكرت الله وشكرت القديس الأنبا مكاريوس الذى يتحنن دائماً على أولاده. |
رد: إنما لله إنتظرت نفسى. من قِبَلهِ خلاصى
ربنا يبارك حياتك
|
رد: إنما لله إنتظرت نفسى. من قِبَلهِ خلاصى
|
| الساعة الآن 04:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025