![]() |
"وقال دعوت من ضيقي الرب فاستجابي صرخت من جوف الهاوية فسمعت صوتي."
"لأنك طرحتني في العمق في قلب البحار فأحاط بي نهر جازت فوقي جميع تياراتك ولججك." (يونان 3:2) https://upload.chjoy.com/uploads/1361725601161.jpg أدرك يونان أن الله هو الذي طرحه وليس الملاحون فقال"لأنك طرحتني وجازت فوقي جميع تياراتك ولججك" وهذا تعبير عن الآلام التي اجتازها المسيح في آلامه سواء في حياته أو على الصليب. ولججك تشير بالذات للموت، فلا حياة وسط اللجج والتيارات لأي إنسان. وعلى الرغم من آلامه... يقول: أي أن يونان وسط هذه الضيقة الرهيبة ملأه الرب من تعزياته بالرغم من آلامه " عند كثرة همومي في داخلي تعزياتك تلذذ نفسي" كأن الله حَوَّل مياه البحر المالحة لنهر، مياهه حلوة. كما أن المسيح بصليبه وهبنا نهر روحه القدوس يروي نفوسنا ويهبها ثمارًا (كما حدث للفتية في أتون النار). |
رد: "وقال دعوت من ضيقي الرب فاستجابي صرخت من جوف الهاوية فسمعت صوتي."
مشاركة جميلة جدا ربنا يبارك حياتك |
رد: "وقال دعوت من ضيقي الرب فاستجابي صرخت من جوف الهاوية فسمعت صوتي."
شكراً اختى مارى على مرورك الجميل |
رد: "وقال دعوت من ضيقي الرب فاستجابي صرخت من جوف الهاوية فسمعت صوتي."
جميل جدا ربنا يباركك يا غالي مجدي
|
رد: "وقال دعوت من ضيقي الرب فاستجابي صرخت من جوف الهاوية فسمعت صوتي."
أشكرك أختى ناردين على مرورك الجميل
|
الساعة الآن 06:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025