![]() |
الماء يستدعي نارًا- إلا تلك النعمة الروحية التي تحرق خطايانا بالنار
* أظن أننا لا نستطيع أن نكف عن رؤية تلك النار عندما نقرأ أن الرب يسوع يعمد بالروح القدس ونار [33]، كما يقول يوحنا في إنجيله... لذلك يقول إرميا بعد قبوله الروح: "صارت في قلبي كنارٍ حارقة ملتهبة في عظامي، وأنا كحقير لا أحتملها " (إر 9:20)... ماذا يعني هذا -أعني أن هذه النار تصير ماءً، والماء يستدعي نارًا- إلا تلك النعمة الروحية التي تحرق خطايانا بالنار وتغسلها بالماء؟ فإن الخطية تُغسل وتحترق. القديس أمبروسيوس |
| الساعة الآن 06:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025