![]() |
لقد شاركها في كربها وألمها الطاغي
https://upload.chjoy.com/uploads/174860237813651.jpg «فَلَمَّا رَآهَا الرَّبُّ تَحَنَّنَ عَلَيْهَا، وَقَالَ لَهَا: لاَ تَبْكِي» (لوقا ١٣:٧) يشدني أكثر فهو يحدثني بوضوح تام عن نوعية شخص الرب يسوع الذي (تحنن عليها)، لقد تأثر عميقاً من مشهد أرملة مات ابنها الوحيد – عائلها الوحيد، لقد شاركها في كربها وألمها الطاغي، لكنه فعل من أجلها شيئاً «ثُمَّ تَقَدَّمَ وَلَمَسَ النَّعْشَ، فَوَقَفَ الْحَامِلُونَ. فَقَالَ: أَيُّهَا الشَّابُّ، لَكَ أَقُولُ: قُمْ! فَجَلَسَ الْمَيْتُ وَابْتَدَأَ يَتَكَلَّمُ، فَدَفَعَهُ إِلَى أُمِّهِ» (لوقا ٧: ١٤ و١٥). وهكذا يعلمنا يسوع المسيح مرة أخرى في مدرسة التلمذة أن نكون مثله (لوقا ٤٠:٦) ويهبنا الفرص اليوم لكي نتبع أثر خطواته. فهل نمشي وراءه على أثر خطواته. |
رد: لقد شاركها في كربها وألمها الطاغي
أمين ..
ربنا يبارك مجهودك المنير |
| الساعة الآن 09:17 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025