![]() |
رافقت مخافة يعقوب لله في عودته حيث رأى الله في فنوئيل (أي وجه الله)
رافقت مخافة يعقوب لله في عودته حيث رأى الله في فنوئيل (أي وجه الله) وظلّ على قيد الحياة (تك 32: 30). رافقته، فأزال الآلهة الغريبة ولاسيّما تلك التي جاءت بها راحيل معها (تك 31: 19)، وبنى مذبحاً للرب "الذي أجابني في شدّتي وكان رفيقي في الطريق الذي سلكته" (تك 35: 2- 3). هذه المخافة رافقت يوسف فما أراد أن يتعدّى وصايا الله ولاسيّما وصيّة الزنى. تعلّقت به امرأة فوطيفار وقالت له: "ضاجعني". أجاب: "كيف أصنع هذه السيّئة العظيمة وأخطأ إلى الله" (تك 39: 9)؟ وسيكلّفه رفضُه المعاملةَ السيّئة والسجن. ولكنّه فضّل مخافة الله على مخافة الناس. كيف استطاع ذلك؟ لأن الرب كان معه (تك 39: 20). |
| الساعة الآن 11:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025