![]() |
اتخذت فتاة أممية قراراً باللجوء إلى الله
https://upload.chjoy.com/uploads/166307841489761.jpg راعوث ما أروع أن يتخذ الإنسان قراراً صحيحاً وتترتب عليه نتائج عظيمة. وهل هناك قراراً أخطر من قبول المسيح مخلصاً شخصياً؟ وهل يوجد قرار أعظم من تتويج المسيح رباً على الحياة واتباعه وخدمته؟ منذ أكثر من ثلاثة آلاف سنه اتخذت فتاة أممية قراراً باللجوء إلى الله والاحتماء فيه وترك الأوثان وكل متعلقاتها. فأعطت ظهرها لأهلها وشعبها وآلهتها، وجاءت إلى حيث عبادة الله وشعب الله، وصار الله الحى الحقيقي إلهاً لها. هذه الفتاة يلمع اسمها في الكتاب المقدس. راعوث فأحد أسفار العهد القديم سُمى باسمها، وأول صفحة في العهد الجديد تحمل اسمها أيضاً. |
| الساعة الآن 10:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025