![]() |
دائم الولادة الروحية في الحياة الداخلية وفي اجتذاب الآخرين للإيمان
https://upload.chjoy.com/uploads/17502450344441.jpg أول بركات حفظنا للعهد هو إدراكنا لحبه. "ويحبك" [13]، دائم الولادة الروحية في الحياة الداخلية وفي اجتذاب الآخرين للإيمان، إذ قيل:"لا يكون عقيم ولا عاقر فيك (أي يحمل ثمر الروح) ولا في بهائمك (يحمل الثمر الروحي للجسد)" [14]. لا يعرف الأمين في عهده مع الله العقم، بل يصير أشبه بأمٍ ولود كثيرة الإنجاب، تلد الكثيرين بروح الرب ليتمتعوا بالبنوة لله. لذا قيل: "لا يكون عقيم ولا عاقر فيكِ ولا في بهائمك". تصطاد نفوس كثيرة للرب بتقديس النفس وأيضًا الجسد (البهائم). |
| الساعة الآن 04:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025