![]() |
عند الضيق غالبًا ما يصرخ الإنسان طالبًا الخلاص
https://upload.chjoy.com/uploads/175042667778271.jpg فَتَرَنَّمَتْ دَبُورَةُ وَبَارَاقُ بْنُ أَبِينُوعَمَ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ قَائِلَيْنِ: 2 «لأَجْلِ قِيَادَةِ الْقُوَّادِ فِي إِسْرَائِيلَ، لأَجْلِ انْتِدَابِ الشَّعْبِ، (تقدمهم للحرب باختيارهم)، بَارِكُوا الرَّبَّ" [1-2]. عند الضيق غالبًا ما يصرخ الإنسان طالبًا الخلاص، لكن عند الفرح نادرًا ما يرجع لله بالشكر والتسبيح لأجل أعماله معنا. لقد صرخ عشرة رجال برص، قائلين: "يا معلم ارحمنا" (لو 17: 13)، وإذ شفاهم رجع واحد منهم فقط ليمجد الله بصوت غريب وكان سامريًا، لذا قال الرب: "أليس العشرة قد طهروا فأين التسعة؟! ألم يوجد من يرجع ليعطي مجدًا لله غير هذا الغريب الجنس؟!" |
الساعة الآن 10:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025