![]() |
به تجتذب الأمم إلى الإيمان ليختبروا بهجة الخلاص فيها
تفسير القديس أغسطينوس للمزمور 18 الذي هو بعينه نشيد النصرة هنا يقول: [إن هذا المزمور يخص السيد المسيح نفسه الذي يتحدث باسمه واسم الكنيسة بكونه رأسها وهي جسده، ما يتمتع به من نصرة إنما لحسابها]. نستطيع الآن أن نقول إنه نشيد الكنيسة المنتصرة بالمسيح قائد موكبها الغالب حيث ترى في الله سرّ خلاصها ونورها وقوتها... به تجتذب الأمم إلى الإيمان ليختبروا بهجة الخلاص فيها. |
الساعة الآن 10:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025