![]() |
حتى إن سقطنا تحت آلام لا حصرَ لها بل يكون الرِبْح أعظم من الخسارة
v لتشكر الله ولتُسَبِّح ذاك الذي يختبرك في الأتون. لتنطق بالتسبيح عوض التجديف هذا هو الطريق الذي به عبَّر ذاك الطوباوي عن نفسه. v إن كنا نمارس هذه الحكمة الروحية (الشكر الدائم)، لن نختبر أي شرٍ، حتى إن سقطنا تحت آلام لا حصرَ لها، بل يكون الرِبْح أعظم من الخسارة، ويطغي الخير على الشر. بهذه الكلمات تجعل الله رحومًا نحوك، ويدافع عنك ضد طغيان إبليس. ما أن ينطق لسانك بهذه الكلمات، حتى يهرب الشيطان منك سريعًا. القديس يوحنا الذهبي الفم |
الساعة الآن 05:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025