|  | 
| 
 طلب منهم أن يسلكوا بروح التقوى https://upload.chjoy.com/uploads/173980038934871.jpg وَقَالَ لِلْقُضَاةِ: انْظُرُوا مَا أَنْتُمْ فَاعِلُونَ، لأَنَّكُمْ لاَ تَقْضُونَ لِلإِنْسَانِ بَلْ لِلرَّبِّ، وَهُوَ مَعَكُمْ فِي أَمْرِ الْقَضَاءِ. [6] حَذَّر الملك القضاة من الحُكْمِ حسب هواهم، وليس حسب الرب: "انظروا ما أنتم فاعلون، لأنكم لا تقضون للإنسان بل للرب، وهو معكم في القضاء". طلب منهم أن يسلكوا بروح التقوى: "لتكن هيبة الرب عليكم". كما طلب منهم العدالة، فليس عند الرب ظلم ولا محاباة ولا رشوة. أَكَّد لهم الملك الالتزام بالأمانة وذلك للآتي: أ. إنهم مُفوَّضون من الله لا الناس، فهم خُدَّامه [6]. ب. عَين الرب عليهم، وهو معهم في أمر القضاء [6]. ج. الله هو قائدهم، ومثلهم الأعظم في العدالة، فليس عنده ظلم ولا محاباة ولا رشوة [7]. د. كل خطأ يرتكبونه في القضاء، يُحسَب إثمًا ضد الرب نفسه [10]. | 
| الساعة الآن 04:11 PM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025