![]() |
مع أن رحبعام هو الذي قَسَّى قلبه
https://upload.chjoy.com/uploads/173900996807421.jpg فَلَمَّا رَأَى كُلُّ إِسْرَائِيلَ أَنَّ الْمَلِكَ لَمْ يَسْمَعْ لَهُمْ، جاوبَ الشَّعْبُ لِلْمَلِكِ، قائلين: أَيُّ قِسْمٍ لَنَا فِي دَاوُدَ! وَلاَ نَصِيبَ لَنَا فِي ابْنِ يَسَّى! كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى خَيْمَتِهِ يَا إِسْرَائِيلُ. الآنَ انْظُرْ إِلَى بَيْتِكَ يَا دَاوُدُ! وَذَهَبَ كُلُّ إِسْرَائِيلَ إِلَى خِيَامِهِمْ. [16] مع أن رحبعام هو الذي قَسَّى قلبه، وتَصَرَّف بغير حكمةٍ، غير أن الأسباط العشرة حسبوا تمردهم لا على رحبعام بل على داود: "أي قِسم لنا في داود؟ ولا نصيب لنا في ابن يسّى!" [16] وحسب الله هذا الرفض هو رفض لنعمته ووعوده. فصار يهوذا في عينيّ الله يُمَثِّل شعبه، وإسرائيل منشقًّا عنه. يظهر شرُّهم من الآتي: 1. قبول الغالبية العظمى من العشرة أسباط عبادة العجول. 2. طردهم للكهنة واللاويين، وإقامة كهنة للأصنام. 3. المُخْلِصُون للإيمان انطلقوا إلى أورشليم ومدن يهوذا. |
الساعة الآن 07:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025