![]() |
التحديات والفخوخ لما القادة ينجحوا
https://upload.chjoy.com/uploads/173775385362941.jpg واحده من اكبر التحديات و الفخوخ المُلغمه اللي بيقع فيها قادة الكنيسه هي لما ينجحوا بداية الانهيار لما يحس الخادم ان المجد اللي هو فيه ده امر طبيعي و يتعود عليه و كأنه تحصيل حاصل و حق مكتسب لانه عليه طلب و عنده امكانيات و الناس بتحب تتعامل معاه. للاسف بتكون الاورام انتشرت في جسمه و هو مش حاسس انه بينه و بين نهاية خدمته او رفض الله لخدمته شعره، لما مايسمعش كلام تحذير الرب بصوت عااااااااااااااااااالي "قَبْلَ الْكَسْرِ الْكِبْرِيَاءُ، وَقَبْلَ السُّقُوطِ تَشَامُخُ الرُّوحِ." (أم 16: 18). داود لما عمل احصائيه عشان يشوف قوته عشان يتطمن انه جامد و خدمته مكمله تمام حزقيا لما فرج بردوخ بلادان على اسلحته و على مخازنه عشان يقول لنفسه انا تمام و بومب و مش مريض و عندي امكانيات هنا و هناك جحازي لما استسهل المعجزه اللي حصلت قدامه مع وزير دفاع اقوى جيوش العالم وقتها و امثله غيرهم كثير.... الرب بيوريهم نفسهم قدام نفسهم لانه قال "«أَنَا الرَّبُّ هذَا اسْمِي، وَمَجْدِي لاَ أُعْطِيهِ لآخَرَ، وَلاَ تَسْبِيحِي لِلْمَنْحُوتَاتِ." (إش 42: 😎. يا خادم يا اللي عايز تنجح و تكبر جدا لمجد المسيح، طالما المسيح الهك الحي هاتفضل تكبر و تنجح لحد ما تَصِيرُ شَجَرَةً، حَتَّى إِنَّ طُيُورَ السَّمَاءِ تَأْتِي وَتَتَآوَى فِي أَغْصَانِهَا»." (مت 13: 32) |
الساعة الآن 05:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025