![]() |
والسيد لا يُصلح من شأن تلميذه ما لم يرَ فيه علامات الوعد
* الأب لا يعلِّم ابنه ما لم يحبه. والسيد لا يُصلح من شأن تلميذه ما لم يرَ فيه علامات الوعد. عندما يأتي الطبيب ولا يهتم بالمريض، هذه علامة أنه في يأسٍ منه. يليق بك أن تجيب هكذا: إذ قبل لعازر في حياته شرورًا، فإنني أتقبَّل بسرورٍ العذابات لكي أتمتع بالمجد المقبل ليّ. لأن الضيق لا يقوم مرتين (نا 1: 9). القديس جيروم |
الساعة الآن 03:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025