![]() |
رغم ضلالنا يظل واقفاً عند الباب
https://upload.chjoy.com/uploads/173325740860021.jpg أعظم ألم للنفس هو أن تهيم بعيداً عن الله ، مثل غريب لا يجد موطناً. وكلما ابتعدت عن النور، ازدادت الظلمة التي تحيط بها . ولكن الله، حتى وإن تاه الإنسان، يظل قريباً ، يمد يده وينتظر عودته. الابن الضال تاه في أرض بعيدة ، لكن الأب لم يتوقف عن البحث عنه، ولم يتوقف عن محبته. وعندما عاد، لم يوبخه الأب بل بفرح. هكذا أيضاً يفعل الله معنا: رغم ضلالنا، يظل واقفاً عند الباب ، منتظراً أن يرحب بعودتنا." |
الساعة الآن 10:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025