![]() |
إذ يحل وقت العمل ينام الكسلان
https://upload.chjoy.com/uploads/173210848664231.jpg نَوْمٌ قَلِيلٌ بَعْدُ نُعَاسٌ قَلِيلٌ وَطَيُّ إلىَدَيْنِ قَلِيلًا لِلرُقُود [33]. فَيَأْتِي فَقْرُكَ كَعَدَّاءٍ وَعَوَزُكَ كَغَازٍ! [34]. إذ يحل وقت العمل ينام الكسلان، ويظن في هذا راحة وسعادة، لكنه يُفاجأ بالفقر يجري بسرعة (يعدو) لكي يحل بممتلكاته كما بعقله وقلبه، فتتحطم طاقاته الداخلية، ويغزوه العوز كغازٍ يأسره. |
الساعة الآن 07:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025